| مكافحة الارهاب بالتنمية | | نجيب صعب
تموز/آب 2002
بعد أسابيع يهبط على جوهانسبورغ سبعون ألف شخص من جميع أنحاء العالم، بينهم ممثلو حكومات ومنظمات دولية وصناعيون وشركات متعددة الجنسية ومنظمات أهلية وناشطون بيئيون. قمة الأرض الثانية، أو القمة العالمية حول التنمية المستدامة، ستجمع أيضاً نحو مئة من رؤساء الدول، يأتي معظمهم الى جنوب افريقيا ليس عن اقتناع بامكانية تحقيق انجاز فعلي، بل للاستفادة من فرصة في العلاقات العامة الدولية، أحد فصولها صورة تذكارية مع الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا. | ...المزيد | |
|
|
| مبادرة أبوظبي للمعلومات البيئية
إنطلاقة عربية لبرنامج عالمي
| | نجيب صعب
حزيران 2002
ليس غريباً على الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان أن يكون وراء مبادرة أبوظبي العالمية لجمع المعلومات البيئية، التي أطلقها كرد على تصنيف الامارات العربية المتحدة في الدرجة ما قبل الأخيرة لمؤشر الاستدامة البيئية العالمي. فهذا الموقف الحضاري يليق بتراث رئيس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي جعل التنمية المتوازنة المتناغمة مع محدوديات الطبيعة أساساً لتحديث الامارات ورفع شأن الانسان فيها. | ...المزيد | |
|
|
| محكمة الاجرام الدولية … البيئية | | نجيب صعب
أيار 2002
مرة أخرى، تقف الولايات المتحدة ضد كل العالم، فترفض القبول بمحكمة الاجرام الدولية التي صادقت دول الشرق والغرب الشهر الماضي على انشائها. فقد عارضت أميركا هذه المحكمة وأعلنت منع مواطنيها من التعاون معها، وما لبث وزير العدل الاسرائيلي أن أعلن تقديره للموقف الأميركي، وكأنه اعتراف بالخوف من العدالة الدولية ضد الاجرام العنصري لدولته. كم هو شبيه هذا التفرد ضد محكمة الاجرام الدولية بالموقف الأميركي من اتفاقية تغير المناخ، قبل سنة ونصف، حين استغلت أميركا جبروتها العسكري والاقتصادي للتملص من قيود حماية البيئة وفرض شروط أحادية على العالم. لقد ثبتت أميركا موقعها كقوة بيئية غاشمة على المستوى الدولي، حين نسفت بروتوكول كيوتو واختارت سياسة النمو الاقتصادي السريع والرخيص داخلياً، على حساب العالم كله. | ...المزيد | |
|
|
| ثقب الأوزون ومسلخ الدجاج | | نجيب صعب
نيسان 2002
من المفيد أن ينتشر الكلام عن مواضيع البيئة في الصحافة وبين الجمهور والسياسيين. غير أنه لا يجوز ان تصبح الأحاديث حول عناوين مثل ثقب الاوزون وتغير المناخ غطاء للتستر عن مشاكل خطيرة في حياتنا اليومية، قد تبدو للبعض تافهة ومحلية تجاه ما أصبح يصنَّف في خانة الشؤون البيئية الدولية. كما انه من غير المقبول أن نتغاضى عن المشكلة ما لم تصل الى عتبة دارنا. | ...المزيد | |
|
|
|
|