| | كتاب الطبيعة | | | (2002) هذا الكتاب رحلة عبر الصحارى والجبال والبحار العربية. إنه يستعرض التنوع الطبيعي في البلدان العربية من المحيط الى الخليج، فيدخل أعمال الصحارى ويتسلق أعالي الجبال ويتوغل في الغابات ويغطس في البحار.
"كتاب الطبيعة" هو اعادة اكتشاف للارث الطبيعي في المنطقة العربية، عبر مختارات من التحقيقات المصورة التي نُشرت في مجلة "البيئة والتنمية". وهو رحلة جمالية، لا يدّعي أنه مرجع علمي يغطي كل جوانب الأنظمة الطبيعية في بلاد العرب.
بعض صور هذا الكتاب فاجأت العديد من سكان البلدان التي أُخذت فيها، حين ظهرت لأول مرة في "البيئة والتنمية". فمعظمنا يجهل ما تكتنزه الطبيعة العربية حولنا من جمالات وتنُّوع. وقد أعدّه نجيب صعب، المهندس المعماري ورئيس تحرير مجلة "البيئة والتنمية"، بعين المهندس الثاقبة وشغف الكاتب الصحافي وحماسة المغامر.
حين نتعرّف الى الطبيعة، نحبّها أكثر ونحافظ عليها. هذا الكتاب دعوة الى الاستكشاف والنظر الى الأشياء والكائنات من حولنا بعين جديدة.
"النظرة المتعجلة على خريطة العالم ترى النطاق العربي الممتد من المحيط الأطلسي الى الخليج العربي صحارى قاحلة، إلا في واحات قليلة في أحواض الأنهار ومناطق الجبال. والصحارى تلفت النظر بلون الجفاف الأصفر الذي يبدو على نمط واحد ووتيرة لا تثير. لكن هذا الكتاب البسيط في عرضه يرد على هذا النظر المتعجل، ويأخذ بيد القارئ الى مواقع للتنوع البيئي والثراء الاحيائي، ويدله على مواطن للجمال والروعة في كل ركن من أركان هذا النطاق الواسع والزاخر بتراثه الطبيعي، كما زاخر بتراثه الحضاري".
|  | | ...المزيد | |
|
|
| | يا بيئيِّي العرب اتَّحِدوا | | | "يا بيئيي العرب اتحدوا" (2001) مجموعة تحليلات وبرامج بيئية كتبها نجيب صعب كافتتاحيات في مجلة "البيئة والتنمية". وهي استمرار لدعوته في مؤلفات وكتابات سابقة الى نهج جديد في التعامل مع قضية البيئة، بتحويلها الى خطة بعيدة المدى بدل الاكتفاء بالمعالجات الظرفية. وعنوان الكتاب، المأخوذ من موضوع احد مقالاته، يعبّر عن ضرورة العمل العربي المشترك لحماية البيئة، لأن الموارد الطبيعية لا تعترف بحدود.
|  | | ...المزيد | |
|
|
| | قضايا بيئية: أفكار في البيئة والتنمية | | | "قضايا بيئية"(1999) يضم بين دفتيه أفكار نجيب صعب في "البيئة والتنمية"، منذ بدأ ينشرها في "النهار" في السبعينات، أيام دراسة الهندسة في الجامعة الأميركية في بيروت. وتتنوع مواضيعه بين أبحاث كتبت لمنظمات دولية وتقارير قدمت لحكومات ومقالات حول قضايا ساخنة. غير أن ما يجمع هذه المواضيع الشمولية والحرارة. فنجيب صعب يكتب بدقة المهندس وفضول الصحافي وشغف الملتزم. يتحدث الكتاب عن السياسات البيئية، والاعلام البيئي، والجمعيات الأهلية، والادارة البيئية، جامعاً النظرية مع التطبيق العلمي. ويدعو الى نهج جديد في التعامل مع قضية البيئة بتحويلها الى خطة بعيدة المدى، حتى لا تكون المعالجات الظرفية مجرد "إدارة أزمات" تقود من كارثة الى أخرى. |  | | ...المزيد | |
|
|
| | البيئة من كارثة الى أخرى | | | (1999) حين أصدر مجلة "البيئة والتنمية عام 1996، كتب نجيب صعب أن المجلة "لن تكون منبراً للبشاعة والفضائح الرخيصة، إذ بقدر ما ستقف بالمرصاد لأعداء البيئة في كل مكان ستنشر بحماسة عن كل عمل جميل وصديق للبيئة في العالم العربي". وأعلن أنه يطمح من خلال المجلة الى المساهمة بقوة في وضع البيئة على جدول أعمال الحكومات والمسؤولين وإدخالها في اهتمام كل مواطن عربي. وبرر دائماً استعداده لتمويل المجلة من عمله الهندسي الخاص، في غياب الرعاية الحكومية، بأنه لا يعتبر هذا خسارة، إذ إن الاستثمار في البيئة هو استثمار في المستقبل. وإذ تبدأ المجلة سنتها الرابعة في حزيران (يونيو) 1999، تكون حققت الكثير مما وعدت به، إذ وصل توزيعها الى 28,000 نسخة في 22 بلداً، ودخلت آلاف البيوت والمدارس والشركات والمؤسسات الرسمية. كما نشطت المجلة في انتاج مواد بيئية تعليمية ورعت مئات النوادي البيئية في المدارس وأطلقت برنامجاً تلفزيونياً أسبوعياً باسم "نادي البيئة" هو الأول من نوعه في العالم العربي. وأثبتت أن عملاً خاصاً ملتزماً يمكن أن يحقق للبيئة ما عجزت عنه مؤسسات رسمية.
وكانت الافتتاحيات التي كتبها نجيب صعب في "البيئة والتنمية" ونشرت بالعربية والانكليزية بموجب اتفاقات خاصة مع صحف في بلدان عربية عدة، مثار نقاش وجدل. فهي طرحت بعض المواضيع الساخنة بصراحة، وأدت في حالات عديدة الى قطع الاشتراكات والاعلانات عن المجلة من أطراف اعتبرت نفسها متضررة. وقد دعا صعب في كتاباته الى نهج جديد في التعاطي مع قضية البيئة، حتى لا تكون المعالجات الظرفية مجرد إدارة أزمات تقود من كارثة الى أخرى. هذا الكتاب يحوي افتتاحيات "البيئة والتنمية" مع اضافات جديدة. وهو محاولة أخرى لطرح موضوع البيئة في النقاش الجدي.
|  | | ...المزيد | |
|
|
|
|
